ما اخرجه البخارى
من طريق ابى مروان يحيى بن ابى زكريا الغسانى عن هشام عن عروة عن ام سلمة رضى الله عنها زوج النبى صلى الله عليه وسلم :
(ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال وهو بمكة واراد الخروج ولم تكن ام سلمة طافت بالبيت وارادت الخروج فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اقيمت صلاة الصبح فطوفى على بعيرك والناس يصلون قاله لام سلمة )
قال الالبانى رحمه الله :
يحيى مع اخراج البخارى اياه لم يوثقه كثير احد
قال ابوداود رحمه الله :
ضعيف
قال ابن حبان فى الضعفاء (3/126):
لا تجوز الرواية عنه لما اكثر من مخالفة الثقات فيما يروى عن الاثبات
وذكر ابن طاهر المقدسى ف رجال الصحيحين ان البخارى روى له ف الاعتصام مفردا وف سائر المواضع مقرونا
اشار الحافظ ف التهذيب ان هذا الحديث عند البخارى متابعة وكذلك ذكر ف التقريب
قلت :
ذكره البخارى رحمه الله ف صحيحه (464) من الاصول والله اعلم
ذكر الحافظ ف التقريب
ضعيف ماله ف البخارى سوى موضع واحد متابعة
قلت:
يشير الى هذا الحديث والله اعلم
وهل هذا عن عائشة ام المومنين رضى الله عنها ام ام سلمة رضى الله عنها
اورده الذهبى ف الرواه المتكلم فيهم بما لايوجب الرد
والرواية المتفق عليها
رواية مالك بسنده عن عروة بن الزبير عن زينب بنت ابى سلمة عن ام سلمة رضى الله عنها زوج النبى صلى الله عليه وسلم شكوت الى رسول الله صلى الله عليه وسلم .....................
متفق عليه
وهو مخرج ف صحيح ابى داود لالبانى رحمه الله
قال الالبانى :
ان الملاحظ ان ما ف المتن ما ليس ف الاول وان ف اسناده زينب بنت ابى سلمة بين عروة وام سلمة
الامر الذى حمل الدارقطنى ع اعلاله بالانقطاع وكذلك النسائى والله اعلم
وذكر الحافظ ف الفتح
ان سماع عروة من ابى ام سلمة ممكن فانه ادرك من حياتها نيفا وثلاثين سنة وهو معها ف بلد واحد )الفتح (3/487)
والله اعلم
__________________
__________________
قال صلى الله عليه وسلم :
(أوصيك بتقوى الله فإنه رأس كل شئ)
رواه الامام احمد وصححه شاكر وحسنه الالبانى
منقول